ليليتي ارجوك الا تنقضي فاني احمل له ذكرى بين شجون ليلك اغمض عيني وأذكر حين ارتدنا سويا ذاك المسلك حينما راودتنا احلام الصبا براقة كشهاب النيزك عند ذاك الحجر العثر توقفنا وتباعدت الايدي وافترقنا ووقفتً تسألني عينيه مابك؟ واجابته مقلتاي وقد كانتا كمدينة غرقت من فيض الدموع كان قدرنا اللقاء واصبح مصيرنا الفراق قال : فهل من يوم فيه سنعود..ونزيل الحواجز والسدود قلت : سيد القلب انت مليكة مازلت سجين قلبك وانا اسيرة الفؤاد والليل الا شاهد علينا اجتمعنا او كان الفراق فسنظل احباب
امير الحب المشرف العام
عدد الرسائل : 157 العمر : 38 المزاج : عالى علم بلدك : نشاط العضو : تاريخ التسجيل : 09/12/2007